يحتفل العالم غدا باليوم العالمى للسلام، والذى يوافق 21 سبتمبر من كل عام، وتنظمه الأمم المتحدة للمحبة والسلام بين الشعوب!
وعلى الرغم من أن الأمم المتحدة أنشُئت لمنع نشوب الحروب والنزاعات الدولية وحلها بالوسائل السليمة، إلا أن الواقع يشير إلى غير ذلك.. فهل نحتفل جميعا بالسلام؟
– هل يحتفل الفسطنيون بالسلام وهو فى حالة قمع واحتلال مستمر؟
– وهل يذق الروهينجى وينعم بالسلام؟
– وهل يحتفل السورى تحت جحيم المجرم بشار الأسد بالسلام؟
ووفقا لأحدث الإحصاءات فهناك أكثر من 65 مليون لاجئ ومقهور ومنزوع الأمن حول العالم.. كيف يحتفلون بالسلام وهم دون حقوق؟