ما زالت الكيميائية سمية ماهر حزيمة (25 عامًا) تتعرض للاختفاء القسري لليوم الـ17 على التوالي منذ اعتقالها تعسفيًا، دون سند من القانون، من منزلها، بدمنهور بالبحيرة في 17 أكتوبر2017، على يد عناصر شرطة الانقلاب ، التي اقتادتها إلى مكان مجهول ، ولم يعلم ذووها مكان احتجازها , ولا سبب اعتقالها حتى الآن.
وتقدم ذووها ببلاغات للجهات المعنية ، ولم يتم الرد عليهم ، كما لم يتم عرضها على النيابة ، أو أي جهة تحقيق، حتى الآن مما يزيد من تخوفهم عليها.