قصة المرشد الذي يحاكم في 73 هزلية ويواجه الموت بسجون الانقلاب

فى الذكرى التسعين لميلاد جماعة الإخوان المسلمين، التى يحاكم مرشدها العام المعتقل الدكتور محمد بديع، والذى صنف من أعظم مأئة عالم فى الوطن العربى، فى أكثر من 73 هزلية ملفقة برغم أن عمره تجاوز 74 عاما.

“بديع” الذى تعرض لانتهاكات جسيمة خلال اعتقاله فى أعقاب انقلاب الثالث من يوليو 2013، وهو ما كشفته نجلته “ضحى” التي اتهمت العسكر بأنهم يقلتلون والدها بالبطيء بمنعه من العلاج والنوم على الأرض وحرمانه من أبسط حقوقه بداخل المعتقل.

صاحب الجملة الشهيرة “سلميتنا أقوى من الرصاص”، والذى استشهد نجله “عمار بديع” خلال الانقلاب العسكرى، يدفع هو الآخر ثمن مواقفه الصامدة والرافضة لحكم العسكر، وهو ما ظهر جليا فى استقدامه لمحاكمات انقلابية بلغت 6 أيام فى الأسبوع فى عدة قضايا ملفقة من الانقلاب.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

في الذكرى التاسعة للثورة.. مواقع التواصل تغرد «ثورة الغضب 25»

في الخامس والعشرين من يناير كل عام، يحيي المصريون ذكرى ثورتهم الخالدة التي أطاحت برأس ...