منذ أول لحظة للانقلاب العسكري حرص العسكر على إغلاق كل المنافذ الإعلامية المتوقع رفضها لانقلابه الدموي.
ثم توالت الانتهاكات بحق الصحفيين والإعلاميين، من قتل وفصل تعسفي وسجن وتلفيق قضايا واتهامات وتشوية للإعلاميين المعارضين، واستخدم النظام الدموي “نشر الأخبار الكاذبة” كوسيلة للقمع.
رصدت “الحرية والعدالة” في الجراف التالي أبرز القضايا خلال الشهور الثلاثة الأخيرة