“#قادتنا_صامدون” يتصدر للإشادة بصمود الأحرار في سجون العسكر

شهد هاشتاج “#قادتنا_صامدون” تفاعلًا واسعًا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وأشاد المغردون بصمود الرئيس محمد مرسي وقادة الإخوان والتيارات والأحزاب المناهضة للانقلاب العسكري.

وكتبت ندى عبد العليم: “قادتنا صامدون في وجه الطاغية.. رفع الرجال أيديهم وبعلوّ أصواتهم قالوا نحن لا نساوم ولا نلين، لا انقلابكم يخضعنا ولا مر السنين، وعاصرنا الطغاة وكل المتجبرين، وما زلنا صامدين للحق مطالبين وللثورة مكملين”، مضيفة: “إن عشت فعِش حرا أو مُت کالأشجار وقوفًا.. يحيا الصمود المتجلي في هيئتك.. علمهم بعضا من رجولتك شهامتك هيبتك”.

فيما كتبت كتكوتة كتكوتة: “قالها رئيسنا الصامد لن أترك زنزانتي قبل أولادي وبناتي وإخواني، ولن نفرط في الشرعية لأن ثمنها حياتي.. فك الله بالعز أسرك وردّك إلينا سالمًا غانمًا وجميع المعتقلين”.

وكتب حذيفة إسماعيل: “بالرغم من الاعتقالات، وبالرغم من التعذيب في السجون، وبالرغم من ترك الحرية والأهل والأولاد، وبالرغم من كل التهم الملفقة، وبالرغم من كل شيء يظل قادتنا صامدين”، مضيفا: “مهما فعل العسكر من انتهاكات ممنهجة داخل السجون، ومهما قتلوا وسحلوا وظلموا واغتصبوا، سيظل قادتنا وسنظل نحن صامدين، لم ولن نستسلم ولن نيأس ولن نترك قضيتنا أبد الدهر”. فيما كتبت مها صبرى: “أسودنا في الزنازين.. صبرا فإن مع العسر يسرا وإن للظلم نهاية”، مضيفة: “ظلم وقهر وبطش وتجبر وذل وإهانة وجوع وفقر وتشرد.. هذا هو حكم العسكر ولكننا ثابتون وصامدون مثل قادتنا”.

وكتبت آية المصري: “سئلت ماذا كسب الإخوان من الاعتقالات والقتل والتشريد؟ أجبته كسبوا أنهم رأوا أن المحن هى طريق الدعوات، وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين، وكما قال ابن تيمية: سجنى خلوة ونفيي سياحة وقتلى شهادة، فماذا يفعل أعدائى بى؟”. فيما كتبت آية محمد: “الإخوان لم يريدوا مناصب فقط.. كانوا يريدون وطنًا حرًّا قويًّا في الاقتصاد وكل مجالات الحياة، كانوا يريدون النهضة للوطن، وخير دليل على ذلك أنهم كانوا من الممكن الوقوف بجانب الباطل ولم يتعرضوا إلى السجن أو القتل. ولكن انظر الآن أين هم، لو كانوا يريدون المناصب لما كانوا في السجون”.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

في الذكرى التاسعة للثورة.. مواقع التواصل تغرد «ثورة الغضب 25»

في الخامس والعشرين من يناير كل عام، يحيي المصريون ذكرى ثورتهم الخالدة التي أطاحت برأس ...